February / 2 / 2022 | عدد الزيارات : 1062بسم الله الرحمن الرحيم بيان نعي وتعزية لرحيل المرجع الدِّيني الكبير فقيد العلم والتٌّقى سماحة آية الله العظمى الشَّيخ لطف الله الصَّافي الكلبايكاني "قدَّس الله نفسه الزَّكيَّة" إلى الرَّفيق الأعلى [مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُم مَّن قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُم مَّن يَنتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلاً] (إذا مات العالم ثُلم في الإسلام ثلمة لا يسدُّها شيء إلى يوم القيامة) تلقينا ببالغ الحزن وعميق الأسى والأسف نبأ رحيل المرجع الدِّيني الكبير فقيد العلم والتٌّقى سماحة آية الله العظمى الشَّيخ لطف الله الصَّافي الكلبايكاني "قدَّس الله نفسه الزَّكيَّة" إلى الرَّفيق الأعلى. وبهذه المناسبة نرفع إلى مقام ولي الله الأعظم الحجة ابن الحسن المهدي المنتظر "عجل الله فرجه الشريف" وجميع الحوزات العلميَّة في العالم الإسلامي وطلبته ومحبيِّه أحرَّ التَّعازي وأصدق المواساة لهذا المصاب الجلل. إذ برحيل فقيدنا إلى جنَّات الخلود خسرت الحوزات العلميَّة عماداً من أعمدتها ورمزاً شامخاً من رموزها وفقيهاً كبيراً من فقهاء الطائفة المحقَّة ومثالاً رفيعاً من أمثلة الزُّهد والعلم والفقاهة والتُّقى يُحتذى به بعد جهاد طويل من عمره الشَّريف بالكلمة الصَّادقة والإخلاص المنقطع النَّظير في سبيل تثبيت وإعلاء كلمة التَّوحيد في أرضه وترسيخ شأن مذهب أهل البيت "سلام الله عليهم أجمعين" وإبراز مظلوميَّاتهم الأليمة ببيانه وقلمه الشَّريف من خلال مساهماته العلميَّة والفكريَّة والدَّرس والتَّدريس في حوزة قم المقدَّسة العلميَّة ونشاطاته العمليَّة المتعدِّدة. نسأله تعالى جميعاً أن يلهم أنجاله الكرام وأسرته الكريمة صبراً وتسليماً لقضاء الله وقدره، وأن يتغمَّد الفقيد بواسع رحمته ويسكنه الفسيح من جنانه ورضوانه مع نبيِّنا الأكرم محمَّد وبضعته الزَّهراء البتول وآله الغر الميامين "سلام الله عليهم أجمعين، في مثوى كريم وجنة نعيم، إنَّه ولي الإجابة والقبول. [وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُم مُّصِيبَةٌ قَالُواْ إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ] النَّجف الأشرف في يوم الثلاثاء الثَّامن والعشرين من شهر جمادى الثَّانية/ 1443هـ
بسم الله الرحمن الرحيم
بيان نعي وتعزية
لرحيل المرجع الدِّيني الكبير فقيد العلم والتٌّقى
سماحة آية الله العظمى الشَّيخ لطف الله الصَّافي الكلبايكاني "قدَّس الله نفسه الزَّكيَّة"
إلى الرَّفيق الأعلى
[مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُم مَّن قَضَى نَحْبَهُ
وَمِنْهُم مَّن يَنتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلاً]
(إذا مات العالم ثُلم في الإسلام ثلمة لا يسدُّها شيء إلى يوم القيامة)
تلقينا ببالغ الحزن وعميق الأسى والأسف نبأ رحيل المرجع الدِّيني الكبير فقيد العلم والتٌّقى سماحة آية الله العظمى الشَّيخ لطف الله الصَّافي الكلبايكاني "قدَّس الله نفسه الزَّكيَّة" إلى الرَّفيق الأعلى.
وبهذه المناسبة نرفع إلى مقام ولي الله الأعظم الحجة ابن الحسن المهدي المنتظر "عجل الله فرجه الشريف" وجميع الحوزات العلميَّة في العالم الإسلامي وطلبته ومحبيِّه أحرَّ التَّعازي وأصدق المواساة لهذا المصاب الجلل.
إذ برحيل فقيدنا إلى جنَّات الخلود خسرت الحوزات العلميَّة عماداً من أعمدتها ورمزاً شامخاً من رموزها وفقيهاً كبيراً من فقهاء الطائفة المحقَّة ومثالاً رفيعاً من أمثلة الزُّهد والعلم والفقاهة والتُّقى يُحتذى به بعد جهاد طويل من عمره الشَّريف بالكلمة الصَّادقة والإخلاص المنقطع النَّظير في سبيل تثبيت وإعلاء كلمة التَّوحيد في أرضه وترسيخ شأن مذهب أهل البيت "سلام الله عليهم أجمعين" وإبراز مظلوميَّاتهم الأليمة ببيانه وقلمه الشَّريف من خلال مساهماته العلميَّة والفكريَّة والدَّرس والتَّدريس في حوزة قم المقدَّسة العلميَّة ونشاطاته العمليَّة المتعدِّدة.
نسأله تعالى جميعاً أن يلهم أنجاله الكرام وأسرته الكريمة صبراً وتسليماً لقضاء الله وقدره، وأن يتغمَّد الفقيد بواسع رحمته ويسكنه الفسيح من جنانه ورضوانه مع نبيِّنا الأكرم محمَّد وبضعته الزَّهراء البتول وآله الغر الميامين "سلام الله عليهم أجمعين، في مثوى كريم وجنة نعيم، إنَّه ولي الإجابة والقبول.
[وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُم مُّصِيبَةٌ قَالُواْ إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ]
النَّجف الأشرف في يوم الثلاثاء الثَّامن والعشرين من شهر جمادى الثَّانية/ 1443هـ
النَّجف الأشرف ــ نهاية شارع الرَّسول () ــ الجديدة الثَّانية
جوَّال : 07813015930 ــ 07801533439 ــ 07801010517
http://www.ghoraifi-alnajaf.org
alghonyah@hotmail.com / ghoraifi_alnajaf@yahoo.com
بيان نعي وتعزية
لرحيل المرجع الدِّيني الكبير فقيد العلم والتٌّقى
سماحة آية الله العظمى الشَّيخ لطف الله الصَّافي الكلبايكاني "قدَّس الله نفسه الزَّكيَّة"
إلى الرَّفيق الأعلى
[مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُم مَّن قَضَى نَحْبَهُ
وَمِنْهُم مَّن يَنتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلاً]
(إذا مات العالم ثُلم في الإسلام ثلمة لا يسدُّها شيء إلى يوم القيامة)
تلقينا ببالغ الحزن وعميق الأسى والأسف نبأ رحيل المرجع الدِّيني الكبير فقيد العلم والتٌّقى سماحة آية الله العظمى الشَّيخ لطف الله الصَّافي الكلبايكاني "قدَّس الله نفسه الزَّكيَّة" إلى الرَّفيق الأعلى.
وبهذه المناسبة نرفع إلى مقام ولي الله الأعظم الحجة ابن الحسن المهدي المنتظر "عجل الله فرجه الشريف" وجميع الحوزات العلميَّة في العالم الإسلامي وطلبته ومحبيِّه أحرَّ التَّعازي وأصدق المواساة لهذا المصاب الجلل.
إذ برحيل فقيدنا إلى جنَّات الخلود خسرت الحوزات العلميَّة عماداً من أعمدتها ورمزاً شامخاً من رموزها وفقيهاً كبيراً من فقهاء الطائفة المحقَّة ومثالاً رفيعاً من أمثلة الزُّهد والعلم والفقاهة والتُّقى يُحتذى به بعد جهاد طويل من عمره الشَّريف بالكلمة الصَّادقة والإخلاص المنقطع النَّظير في سبيل تثبيت وإعلاء كلمة التَّوحيد في أرضه وترسيخ شأن مذهب أهل البيت "سلام الله عليهم أجمعين" وإبراز مظلوميَّاتهم الأليمة ببيانه وقلمه الشَّريف من خلال مساهماته العلميَّة والفكريَّة والدَّرس والتَّدريس في حوزة قم المقدَّسة العلميَّة ونشاطاته العمليَّة المتعدِّدة.
نسأله تعالى جميعاً أن يلهم أنجاله الكرام وأسرته الكريمة صبراً وتسليماً لقضاء الله وقدره، وأن يتغمَّد الفقيد بواسع رحمته ويسكنه الفسيح من جنانه ورضوانه مع نبيِّنا الأكرم محمَّد وبضعته الزَّهراء البتول وآله الغر الميامين "سلام الله عليهم أجمعين، في مثوى كريم وجنة نعيم، إنَّه ولي الإجابة والقبول.
[وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُم مُّصِيبَةٌ قَالُواْ إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ]
النَّجف الأشرف في يوم الثلاثاء الثَّامن والعشرين من شهر جمادى الثَّانية/ 1443هـ
النَّجف الأشرف ــ نهاية شارع الرَّسول () ــ الجديدة الثَّانية
جوَّال : 07813015930 ــ 07801533439 ــ 07801010517
http://www.ghoraifi-alnajaf.org
alghonyah@hotmail.com / ghoraifi_alnajaf@yahoo.com
| صور سماحة السيد |